|
قصة الصورة الأولى وقعت في 18 أغسطس، 2010 الساعة 02:25 AM. حدث في غيرها من الجهات التي تتبع الصورة الأولى في 10 سبتمبر 2011. هذه المجموعة من الصور يؤدي إلى ظهور السيد المسيح، ويسبق ظهور السيدة العذراء التي وقعت بعد 5 أيام. كان هناك عدد من الإشارات التي تحدث على الصور التي اتخذت من قبل لكاميرا خلال مواسم الربيع والصيف 2011. هناك صورة لوجه والتي وضعت في إطار واحد من لهالة كبيرةالتي ظهرت للمرة الأولى في آب خلال صيف عام 2010. أشعر بأن وجهه التي وضعت مباشرة تحت هالة قد يمثل وجود السيد المسيح. وهناك أيضا العديد من الصور من بقعة واحدة والذي يظهر على أحد، فضلا عن الضوء الأبيض الذي تيارات من الغرب. حدث هذه الأحداث عدة مرات ويتم التقاطها من قبل لكاميرا ابتداء من أوائل الربيع، وتستمر إلى أواخر الصيف. أدى كل هذا إلى الاعتقاد بأن لي سيكون هناك ظهور سيدنا عيسى عليه السلام، أوالأم المباركة. لم أكن أتوقع ظهور له على حد سواء من خمسة أيام فقط بعيدا. هذه المجموعة من الصور تصل إلى ذروتها مع يسوع المقام، ويغطي عليه ثوب أبيض مشع من الذراع حفر أسفل، ويسوع لا يبدو أن يرتدي الملابس العلوية تحت ثوب. هذا هو السبب في انني اشعر ان هذا يمثل صورة القيامة. لا أحد يجادل في أن يسوع عاش وكان المصلوب، غير المؤمنين يرفضون قبول أنه هو ابن الله، وأنه كان (بعث)، ارتفع في اليوم الثالث. همرفض أيضا الاعتراف يسوع مخلصنا ومخلص. وترسل هذه المجموعة من الصور لإثبات أن حياة يسوع، وانه حقا ابن الله. والدليل المعرض صورا للتدخل الإلهي، فهي معجزات حقيقية، والمعجزات هي فقط ممكن من خلال النعم من الله. أنا هو الطريق والحق والحياة. لا أحد يأتي الى الآب الا بي. يوحنا 14:6 القادم
|